ونفهم من هذه الآية أنه على المؤمن ألاَّ يترك الدنيا وأسبابها، فربما أخذها منك الكافر وتغلَّب عليك بها، أو يفتنك في دينك بسببها، فمَنْ يعبد الله أَوْلى بسرِّه في الوجود، وأسرارُ الله في الوجود هي للمؤمنين، ولا ينبغي لهم أن يتركوا الأخذ بأسباب الدنيا للكافرين. الشيخ الدكتور منصور بن حمد waiting for link from Web 2.0 Profiles (2)
The Basic Principles Of Elkhir fi char
Internet 26 minutes ago haynesf919abx0Web Directory Categories
Web Directory Search
New Site Listings